نقش شعري على يد الطفولة المرتعشة في بلاد الشام.. كبير وإن كان طفلا صغيرا - -لأن الشهيد يظل كبيرا لقد صار حمزة رمزا جميلا - - وجلاده صار رمزا حقيرا وأمسى على الظالمين جحيما - - سيشوي الوجوه ويشوي الصدورا أرى حمزة اليوم وجها مضيئا - - وأسمع منه سؤالا خطيرا ؟أترعى الطفولة في كل أرض - - وفي الشام تلقى العدو المبيرا أرى الشام ترسم لوحة حب - - لحمزة، تذرف دمعا غزيرا
الخميس، 23 يونيو 2011
العلم صيد و الكتابة قيده قيد صيودك بالحبال الواثقة
فمن الحماقة أن تصيد غزالة وتتركها بين الخلائق طالقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق