نقش شعري على يد الطفولة المرتعشة في بلاد الشام..
كبير وإن كان طفلا صغيرا - -لأن الشهيد يظل كبيرا
لقد صار حمزة رمزا جميلا - - وجلاده صار رمزا حقيرا
وأمسى على الظالمين جحيما - - سيشوي الوجوه ويشوي الصدورا
أرى حمزة اليوم وجها مضيئا - - وأسمع منه سؤالا خطيرا
؟أترعى الطفولة في كل أرض - - وفي الشام تلقى العدو المبيرا
أرى الشام ترسم لوحة حب - - لحمزة، تذرف دمعا غزيرا

الأحد، 26 يونيو 2011


هذه ميزة ودليل على  اننا مهما اختلفت حضاراتنا ولغتنا سوف نفهم بعضنا بالعواطف والالام ... فمهما كانت لغة هذه الاغنيه سوف تبقى محزنه  و ستبقى المشاعر التي تحملها لتحاكي طبيعة الانسان الرقيقه مفهومه بكل اللغات .

هناك تعليق واحد: