نقش شعري على يد الطفولة المرتعشة في بلاد الشام..
كبير وإن كان طفلا صغيرا - -لأن الشهيد يظل كبيرا
لقد صار حمزة رمزا جميلا - - وجلاده صار رمزا حقيرا
وأمسى على الظالمين جحيما - - سيشوي الوجوه ويشوي الصدورا
أرى حمزة اليوم وجها مضيئا - - وأسمع منه سؤالا خطيرا
؟أترعى الطفولة في كل أرض - - وفي الشام تلقى العدو المبيرا
أرى الشام ترسم لوحة حب - - لحمزة، تذرف دمعا غزيرا

الاثنين، 14 مارس 2011

عندما حملتني مسؤلية فراقنا لم افهمك في البدايه , وكنت ساخطه حتى اتى اليوم الذي تجلت به كل الاحداث امامي حتى وجدت اني كنت انانيه بحبك ,كنت اغوص بعالم مليء بحب لوحدي لانك لم تكن تقدر على الغوص لا اعلم هل كانت عندك اعاقه منعتك ام كانت عندك فوبيا الغوص ,نعم لم اعطك الوقت لم اصبر حتى تصبح جاهزا لتغوص معي بذاك العالم الجميل الذي عشته بوحده دون ان اعلم.
سامحني وسامح غفلتي فانا كنت جاهله بعالم الحب كنت الشخص الاول الذي نطق قلبي لاجله فارحمني و سامحني ,و لا تخف فقد صرنا من حجر بحيث نقدر ان نعيش دون حبيب فقد اقسمت على نفسي باني لن افتح هذا القلب الاناني لاحد غيرك فانت من وجدت المفتاح وانت من سرقه من الخزنه واخفاه فلن يجده غيرك فاذا قررت العوده باي وقت .لا اعلم اذا فاضت بك الدنيا و لم تجد الامان فشاطيء قلبي لك افرش اينما تريد فانا بالانتظار و اشواقي تالف لك اغان من عالم الحب القديم و عالم الحب الجديد الذي اعيشه الان بوحده اكبر من وحدتي السابقه فانا بالانتظار يا حبيبي.......... ♥ ♥♥ ♥♥ ♥

ليست هناك تعليقات: