نقش شعري على يد الطفولة المرتعشة في بلاد الشام..
كبير وإن كان طفلا صغيرا - -لأن الشهيد يظل كبيرا
لقد صار حمزة رمزا جميلا - - وجلاده صار رمزا حقيرا
وأمسى على الظالمين جحيما - - سيشوي الوجوه ويشوي الصدورا
أرى حمزة اليوم وجها مضيئا - - وأسمع منه سؤالا خطيرا
؟أترعى الطفولة في كل أرض - - وفي الشام تلقى العدو المبيرا
أرى الشام ترسم لوحة حب - - لحمزة، تذرف دمعا غزيرا

الخميس، 10 مارس 2011

ابناء الثوره

لكم مني تحيه , من فتاة عربيه انتظرت ثلاث و عشروون سنه لترى قلبا عربيا قد عاد لينبض من جديد انتم يا ابناء الثوره قد اعدتم الدوره الدمويه لمجراها الصحيح الا وهو الشارع العربي  ,و لكن لا يهم اذا كان مازال هناك شوارع مغلقه فالشوارع المريضه كثيره وتحتاج لاكثر من عمليه لاعادة الحياه الى مومياء قد دفنت لسنينا طويله ولكن انتم من دفعتم الثمن وانتم من ستمجدون للازل فتحيه لكم وتحيه لامهاتكم على صبرهن وجلدهن ..... يا ابناء الثوره

ليست هناك تعليقات: