عندما ننظر للاحداث المتتاليه , نتساءل هل فعلا هذه حركه نابعه من قلوبنا هل نحن اصحاب هذه الفكره هل العرب و اخيرا استفاقوا من غيبوبتهم التي دامت قرون , ام اننا مجرد فئران تجارب يتلاعب في عقولنا دونما وعي منا , كمن يشير الينا متى نقوم ومتى نقعد ؟؟؟؟؟
هذه الاسئله كلها تدور في بالي لاني على يقين دام سنيين طويله ان هناك من يحركنا ,هناك من يقبض اموالنا قبل ان نقبضها ,هناك من يضع السم في قوتنا قبل ان نقتاته, و لا تسألوني ما السم , لان من يرى العروبة التي ماتت داخلنا لسنين يعلم ان العروبة لا تموت و انما تنوم فهذا ما نحن عليه ... هل تصدقون مثلا ان اميركا لم تكن تعرف اطلاقا بان هناك حركات ثوريه في الوطن العربي , انا لا اصدق لان الاستخبارات الاميريكيه تعتبر من اكثر المنظمات تقدما و تدعم من جهات سيطرت على العالم بكل جوانب الحياه فلا تقل لي انه لم يكن استخباريي على الاقل قد لمح حركة غريبه داخل عقولنا , حتى في الختبرات البيولوجيه الاحساس الداخلي يستشعر فما بالك بالعروبه التي اذا تحركت في داخلنا صرخت و هاجت كما لو انها تنزع اغلال الاحتلال عنها , هذه العروبه التي لا اجد لها تفسيرا جيني غير انها مكرمة من الله تعالى لنا و لكننا تخلينا عنها بكل بساطه .
و عندما اتى اليوم الذي فيه نسترجع عروبتنا وجدنا من نجح الاختبار عليه بشكل قاطع بحيث ان عروبته استبدلت بجينات الكره و الحقد على دمه و عرضه ,و قاموا بذبحنا مثل النعاج .هل كان هذا مجرد اختبار اخر ,مع العلم انهم جربوا كل الطرق و لكنهم عندما كانوا يصلوا لمرحلة الانتصار كان يخرج شخص عنده مقاومه طبيعيه تقاوم هذا الاحتلال , و كانوا يقفون مصدوميين ما المختلف بهذا عن ذاك , انا اقول لك يا سيدي في علم الجينات هناك من يكون قادرا على التاقلم مع الظروف و الخروج دون اي تاثير و هناك من تعطيه الحقنه فيصبح اشارة بين يديك ضعيف الايمان ضعيف العروبه .
.
الان نرى الصهيون يستبد في ارض فلسطين و يطغي فيها , لماذا الان في و قت اتفاقية الانقسام لماذا غزه تقصف , لماذا ولماذا ...
انا لا اشكك بالثوره ولا اشكك بعروبة من خرجوا ولكني احاول ان استوعب هل فعلا وصلنا لاخر الزمان حيث تعود القوه بين يدي المسلمين هل حقا سنشهد حربا اخيره لا ادري و انا لا اعرف بالمستقبل و لا بالترتيب الذي رتبه الله لنا لان هذا كله بعلم رب العالمين , و لكني احاول ان افكر و عندما افتح المجال لعقلي اجد افكارا كثيره تغزو عقلي و كانني برمجت لكي لا افكر و لا ارتب خواطري , هذا فعلا ما يحدث فعندما افكر باشياءء عاديه لا علاقه لها بما يحدث ارى الافكار سلسه اتعامل معها بكل سهوله حتى لو كانت صعبه , و لكن عندما افكر بالوضع الراهن و حالنا نحن العرب اخرج بكبة صوف لا حل معها ... هل سيبقى العقل العربي هكذا لا يجد اجوبتا الا و قد سبقتها كلمة يمكن لا ادري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه الاسئله كلها تدور في بالي لاني على يقين دام سنيين طويله ان هناك من يحركنا ,هناك من يقبض اموالنا قبل ان نقبضها ,هناك من يضع السم في قوتنا قبل ان نقتاته, و لا تسألوني ما السم , لان من يرى العروبة التي ماتت داخلنا لسنين يعلم ان العروبة لا تموت و انما تنوم فهذا ما نحن عليه ... هل تصدقون مثلا ان اميركا لم تكن تعرف اطلاقا بان هناك حركات ثوريه في الوطن العربي , انا لا اصدق لان الاستخبارات الاميريكيه تعتبر من اكثر المنظمات تقدما و تدعم من جهات سيطرت على العالم بكل جوانب الحياه فلا تقل لي انه لم يكن استخباريي على الاقل قد لمح حركة غريبه داخل عقولنا , حتى في الختبرات البيولوجيه الاحساس الداخلي يستشعر فما بالك بالعروبه التي اذا تحركت في داخلنا صرخت و هاجت كما لو انها تنزع اغلال الاحتلال عنها , هذه العروبه التي لا اجد لها تفسيرا جيني غير انها مكرمة من الله تعالى لنا و لكننا تخلينا عنها بكل بساطه .
و عندما اتى اليوم الذي فيه نسترجع عروبتنا وجدنا من نجح الاختبار عليه بشكل قاطع بحيث ان عروبته استبدلت بجينات الكره و الحقد على دمه و عرضه ,و قاموا بذبحنا مثل النعاج .هل كان هذا مجرد اختبار اخر ,مع العلم انهم جربوا كل الطرق و لكنهم عندما كانوا يصلوا لمرحلة الانتصار كان يخرج شخص عنده مقاومه طبيعيه تقاوم هذا الاحتلال , و كانوا يقفون مصدوميين ما المختلف بهذا عن ذاك , انا اقول لك يا سيدي في علم الجينات هناك من يكون قادرا على التاقلم مع الظروف و الخروج دون اي تاثير و هناك من تعطيه الحقنه فيصبح اشارة بين يديك ضعيف الايمان ضعيف العروبه .
.
الان نرى الصهيون يستبد في ارض فلسطين و يطغي فيها , لماذا الان في و قت اتفاقية الانقسام لماذا غزه تقصف , لماذا ولماذا ...
انا لا اشكك بالثوره ولا اشكك بعروبة من خرجوا ولكني احاول ان استوعب هل فعلا وصلنا لاخر الزمان حيث تعود القوه بين يدي المسلمين هل حقا سنشهد حربا اخيره لا ادري و انا لا اعرف بالمستقبل و لا بالترتيب الذي رتبه الله لنا لان هذا كله بعلم رب العالمين , و لكني احاول ان افكر و عندما افتح المجال لعقلي اجد افكارا كثيره تغزو عقلي و كانني برمجت لكي لا افكر و لا ارتب خواطري , هذا فعلا ما يحدث فعندما افكر باشياءء عاديه لا علاقه لها بما يحدث ارى الافكار سلسه اتعامل معها بكل سهوله حتى لو كانت صعبه , و لكن عندما افكر بالوضع الراهن و حالنا نحن العرب اخرج بكبة صوف لا حل معها ... هل سيبقى العقل العربي هكذا لا يجد اجوبتا الا و قد سبقتها كلمة يمكن لا ادري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هناك تعليقان (2):
شعرت بما شعرت به،من التيه والتخبط فى المشاعر والتفكير، ولكن هدانى الله ان الامر كله بيده، وان ما يحدث هو مجرد أسباب ،فإن فعلت امريكا ما فعلت وفعل كل اعداءونا ما فعلوا فإن الملك لله ، ولن ا يحكم احد فى ارض الله إلا بمراد الله وإليك حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام :تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكاً عاضاً، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكاً جبريا، فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت. رواه أحمد والبيهقي في دلائل النبوة، وصححه الألباني- فتوقفت وقلت هلى إنتهى الحكم الجبرى وستبدأ الخلافه الاسلاميه، أم ان هذه هدنه من الحكم الجبرى ، ليبلونا ربنا انشكر ام نكفر...
كلنا ذلك الشخص!
أحداث متلاحقة و محاولات للفهم و لكن لا إجابات "نهائية" !
إرسال تعليق